أثار المحامي التونسي منير بن صالحة تساؤلات رواد مواقع التواصل الإجتماعي، وذلك إثر نشره لتدوينة غامضة على حسابه الخاص مساء اليوم الخميس 20 جوان 2024 جاء فيها :"خولة ليست بريئة".
بن صالحة أثار جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي منذ يوم الخميس بعد نشره تدوينة غامضة، حيث ألمح بشكل غير مباشر إلى ارتباط الممثلة خولة سليماني بوفاة الأنستغراموز التونسية فرح القاضي. التدوينة التي جاء فيها “خولة ليست بريئة” أثارت استفهامات واسعة بين الجمهور.
في سياق متصل، نشرت صفحة “المدام” على انستغرام مساء الجمعة 21 جوان 2024 تدوينة طويلة كشفت من خلالها معلومات مثيرة حول الحادثة، مشيرة إلى أن فرح لم تمت بسكتة قلبية كما تم ترويجه سابقا.
وجاء فيها :”
اللي سمعتو انا ملول … أول ما وصلني الخبر هو اللي قاعدة نسمع فيه توا و قاعد يخرج بشوية بشوية … فما حاجات ما نجمش نحكيهم وقتها خاطر نعرف التوانسة كيفاش يخممو و حتى كان عندهم فيا الثقة و في معلوماتي و في مصادري لكن من قوة الخبر الصادم حتى حد ماهو بش يحاول يصدق و يستوعب و بش تمشيو في موجة حرام عليك و منين ليك الكلام هذا و ان بعض الظن اثم و حسبي الله و نعم الوكيل و بش ندخل في حرب معاكم بش نثبتلكم على هذاكا ما هبطت شي ملي سمعتو و ملي نعرفو نهبط كان في الحاجات اللي قاعدة تدور ديجا في العلن و الناس الكل شافوها
اما فما كواليس مازلتو ما سمعتوش بيها و قريب بش تفهمو الحكاية خاطر بدات تخرج شوية حاجات من خلال بعض الستوريات متاع البعض اللي قاعدين يحكيو بعد ما زاد أكدلهم المحامي منير بن صالحة… فما عباد قاعدة تهبط في ستوريات و تعطي في تحاليل صحيحة علخر و بشوية بشوية قاعدين يوصلو … فما حاجات صارت نهارة الحادثة و تفسخو… الحاجات هاذم ما يشوفوهم كان الجماعة اللي تسهر برشا مع حكاية ماضي ساعتين وماضي ثلاثة متاع الصباح و شافو ستوريات غريبة شوية لكن بعد خبر الموت تفسخو … الطفلة الله يرحمها توا لكن الأفلام المغلوطة اللي خرجت بش يغطيو على حقيقة الخبر مهياش بش تدوم برشا و هاي قاعدة تتهدم بشوية بشوية …
انا فما حكايات قاعدة توصلني ويقولولي هبط راهي اخبار صحيحة و قاعدة نتجنب بش نهبطهم خاطر فما حاجات تمنعنيبش نحكي فيهم. نبرتاجي في اللي نحسو يلزمو يتبراتاجا … هاني الستوريات اللي قبل خبر الموت عقابات الفجاري فيها إن خاطرهم كانو bizarres علخر و بعد تفسخو … حسب ما قاعد يدور اللي الطفلة ما توفاتش بسكتة قلبية … موش هذي الحقيقة”.
و في مايلي الفيديو
